الشله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا وسهلا بكم في منتداكم

الشله يرحب بكم ويتنما ان ينال أعجابكم
الشله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا وسهلا بكم في منتداكم

الشله يرحب بكم ويتنما ان ينال أعجابكم
الشله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبابي وجميل وبه الكثير من المتعه والفائده
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا وسهلا بكم في منتدى الشله الشله تتمنا لكم اسعد الاوقات
اخي العضو والزائر ابدا بذكر الله و اتقي الله في نفسك واخوتك مع تحيات تيتو

 

 العلاقات المصرية - الألمانية: من صداقة حميمة إلى شراكة استراتيجية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Mr. Zak Elmorshady
مشرف
Mr. Zak Elmorshady


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 172
تاريخ التسجيل : 28/01/2010
العمر : 31
العمل/الترفيه : Network Markting (Two-deal Company)
المزاج : Net worker

العلاقات المصرية - الألمانية: من صداقة حميمة إلى شراكة استراتيجية Empty
مُساهمةموضوع: العلاقات المصرية - الألمانية: من صداقة حميمة إلى شراكة استراتيجية   العلاقات المصرية - الألمانية: من صداقة حميمة إلى شراكة استراتيجية Icon_minitime1الأحد فبراير 07, 2010 5:14 pm

سياسة واقتصاد
العلاقات المصرية - الألمانية: من صداقة حميمة إلى شراكة استراتيجية

السفير المصري محمد العرابي في برلين ونظيره الألماني مارتين كوبلر في القاهرة
السفير المصري محمد العرابي في برلين ونظيره الألماني مارتين كوبلر في القاهرة
الصداقة التي تجمع السفير الألماني مارتين كوبلر بنظيره المصري محمد العرابي لا تعكس طبيعة العلاقات الوثيقة بين الدولتين فقط، بل تتعدى ذلك بكثير .السفيران أكدا لموقعنا على أن علاقات بلديهما تحولت إلى "شراكة إستراتيجية".

تتمتع كل من ألمانيا ومصر بثقل سياسي لا يستهان به في شتى المحافل الدولية. هذا الثقل فرض نفسه بعدما صارت ألمانيا الموحدة بمثابة المحرك الرئيسي للوحدة الأوروبية، وإحدى القوى الاقتصادية الكبرى في العالم. أما مصر، كبرى الدول العربية من حيث عدد السكان، فينظر إليها الأوروبيون دائماً كمفتاح رئيسي لاستقرار وأمن منطقة الشرق الأوسط. ولعل الموقع الاستراتيجي والدور الريادي، الذي تعلبه مصر في العالم العربي، من الأسباب التي أدت إلى انتباه وإعجاب العالم بـ"هبة النيل". ولألمانيا وضع مشابه، وإن اختلفت القارات، فهي تربط شمال أوروبا بجنوبها، وشرقها بغربها، فضلاً عن كونها أكثر الدول الأوربية كثافة بالسكان. ومما لا شك فيه أن العلاقات التاريخية الطيبة، التي جمعت بين الشعبين المصري والألماني، كان من شأنها أن تؤدي بمرور الوقت إلى تعزيز الرغبة في مزيد من التقارب بين القيادات السياسية. وبالفعل فقد شهدت الأعوام الماضية تقارباً مصرياً ألمانياً لم يسبق له مثيل، مما دفع بعض المحللين السياسيين إلى وصف فترة ولاية مبارك وشرودر بـ"العصر الذهبي للعلاقات الألمانية - المصرية ". ففي هذه الفترة تبنت مصر وألمانيا مواقف سياسية موحدة تجاه قضايا عالمية هامة، مثل حرب العراق ومكافحة الإرهاب. كما أدي التفاهم السائد بين القيادات السياسية إلى تعزيز التبادل الثقافي والعلمي بين البلدين. وانطلاقاً من تقدير ألمانيا لقيمة مصر الاستراتيجية بات لمصر نصيب الأسد في حصة المعونات الألمانية المقدمة لدول العالم العربي. بعدها ارتفعت وتيرة الماكينة الألمانية وهي تعمل بكل جهد ممكن من أجل شد أزر مصر خلال عملية تحسين البنية التحتية. ومن المؤكد أن كل هذه الجهود قد أتت أكُلها اقتصادياً وثقافياً. بذلك تخطت مصر العربية وألمانيا الأوروبية منعطف الصداقة الحميمة لتحولا إلى شريكيين إستراتجيين يتبادلان مشاعر الاحترام والثقة رغم اختلاف الثقافات والأديان، وذلك بشهادة معظم المراقبين السياسيين.

مشاعر الود ركيزة أساسية

السفير مارتين كوبلر في حوار مع الزميل علاء الدين سرحان بمقر السفارة الألمانية في القاهرةt : السفير مارتين كوبلر في حوار مع الزميل علاء الدين سرحان بمقر السفارة الألمانية في القاهرة في القاهرة حل موقع دويتشه فيلّه باللغة العربية ضيفاً على سعادة السفير مارتين كوبلر، سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية في مصر. وفي مقر السفارة الألمانية أثنى كوبلر على التطور الهائل الذي شهدته العلاقات الألمانية المصرية مؤخراً، إذ قال: "لقد شهدت علاقتنا مع مصر تحسناً ملحوظاً، نتجت عنه مشاعر ود وولع شديد يحف بها المصريون كل ما هو ألماني في وطنهم. ولا غرو انه من الواجب علينا أن نمضى قدماً في تطوير علاقتنا مع مصر". أما الحوار السياسي بين مصر وألمانيا فهو مستمر وقائم بين قادة البلدين خاصة فيما يتعلق بالحوار الثقافي، على حد تعبير كوبلر. وفي مقابلة تليفونية أجراها موقعنا مع السفير محمد العرابي، سفير جمهورية مصر العربية في برلين، أكد العرابي على أن العلاقات المصرية - الألمانية قد شهدت نقلة نوعية في الآونة الأخيرة مضيفاً أنه "منذ بداية عملي كسفير في ألمانيا أشعر أن لمصر وضع متميز في قلب وعقل الشعب الألماني، كما هو عليه الحال بالنسبة لوضع ألمانيا في قلب وعقل الشعب المصري. وأعتقد أن تبادل هذه المشاعر النبيلة يُشكل ركيزة أساسية تقوم عليها علاقاتنا مع ألمانيا."

القاهرة تتجه نحو برلين

مشاعر الود والصداقة تغلب على علاقة الرئيس المصري حسني مبارك بالمستشار الاتحادي غيرهارد شرودرt: مشاعر الود والصداقة تغلب على علاقة الرئيس المصري حسني مبارك بالمستشار الاتحادي غيرهارد شرودر من الجلي أن الرئيس حسني مبارك كان يتطلع دائماً إلى ألمانيا، كونها دولة هامة جداً بالنسبة لمصر في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والثقافية. ومن المعروف أن الحوار الثقافي العربي - الألماني يحظى باهتمام خاص لدى مبارك. أما الجامعة الألمانية، التي افتتحت فبل عامين في القاهرة، فتعد أحد أهم المشاريع التعليمية المشتركة بين البلدين. "سبقتها مبادرة مبارك - كول، كمشروع هدفه نشر التعليم المهني في مصر وفقاً للنظام التعليمي الألماني، الذي يجمع بين الدراسة النظرية والعملية." على حد قول العرابي. ويتفق معه كوبلر، الذي يراى أن هذا المشروع يحسن من فرص حصول الشباب على عمل. ومن المعروف عن الجيل الشاب في أنه يعاني من تفاقم مشكلة البطالة في السنوات الأخيرة. أما علاقات مصر السياسية بألمانيا فهي "على درجة عالية من التطور. ولعل الزيارات المتعددة التي قام بها الرئيس مبارك إلى ألمانيا أدمغ دليل على ذلك. ففي عام واحد هو 2004 تشاور الرئيس مبارك مع المستشار شرودر ثلاث مرات ببرلين. لم يسبق من قبل أن تكررت اللقاءات على هذا المستوى الرفيع في عام واحد، ومدلول ذلك أن هناك علاقات سياسية متميزة بين البلدين، تصحبها حاجة ماسة للتشاور في القضايا ذات الاهتمام المشترك، على حد تعبير السفير محمد العرابي.

علاقات شراكة إستراتجية

علامة تجارية ألمانية بأيدي مصريةt: علامة تجارية ألمانية بأيدي مصرية ومن الواضح للعيان أن التعاون المصري - الألماني لا يقتصر على الجانب السياسي فحسب، ففي القاهرة حدثنا السفير مارتين كوبلر بنشوة قائلاً: "لدينا هنا العديد من مشاريع الشراكة مع مصر، ولعل أهم هذه المشاريع هي تلك التي تخص المسائل المائية. فمصر هبة النيل كما يعرف الجميع، ولا يعني هذا أن مصر تمتلك مصدراً هاماً للري فقط، ولكنه يعني أنه من الممكن أيضاً الاستفادة من مخزون مصر المائي بهدف توليد الطاقة." وهذا ما دفع ألمانيا إلى القيام بتمويل مشروع نجع حمادي في صعيد مصر، حيث تتم هناك استخدام مياه النيل من أجل توليد الطاقة الكهربية. أما مشاريع الطاقة البديلة المصرية فتحظي بدعم ألماني منقطع النظير. ومن ناحية أخرى تعد مصر أهم الدول المجمعة لأجزاء السيارات الألمانية في الشرق الأوسط. وبالرغم من أن المدن المصرية قد اجتذبت في الآونة الأخيرة شركات ألمانية عملاقة على غرار MERCEDES-BENZ و BMW و OPEL فإنه مازال هناك سعي دءوب لاستقطاب مزيد من رؤس الأموال الألمانية إلى هبة النيل. وتجرى حالياً "مشاورات على نطاق واسع من أجل تجميع سيارات VOLKSWAGEN في مصر"، على حد قول محمد العرابي، الذي يؤمن بأن أي تطور يطرأ على علاقات مصر بألمانيا ينصب بالضرورة في مصلحة البلدين.

[center]منقوووووووووووووووووووووول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alshalah.ahlamontada.com/profile.forum?mode=editprofile
حبيب لكن غريب
Admin
حبيب لكن غريب


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 1482
تاريخ التسجيل : 07/01/2010
العمر : 31
العمل/الترفيه : اكتب شعر
المزاج : زي كل يوم

بطاقة الشخصية
العمر: 17
الاسم الحقيقي: أحمد **تيتو**

العلاقات المصرية - الألمانية: من صداقة حميمة إلى شراكة استراتيجية Empty
مُساهمةموضوع: رد: العلاقات المصرية - الألمانية: من صداقة حميمة إلى شراكة استراتيجية   العلاقات المصرية - الألمانية: من صداقة حميمة إلى شراكة استراتيجية Icon_minitime1الجمعة فبراير 19, 2010 1:22 pm

موضوع جميل ويستاهل انك تنقلو اشكرك من كل قلبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alshalah.ahlamontada.com
 
العلاقات المصرية - الألمانية: من صداقة حميمة إلى شراكة استراتيجية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة حياتي من خيانة زوجي الى العلاقات في شقتي
» من احلي النكت المصرية(اظن مفيش احلي من المصري في النكت)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشله :: السياسه :: السياسه المصريه-
انتقل الى: