الشله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا وسهلا بكم في منتداكم

الشله يرحب بكم ويتنما ان ينال أعجابكم
الشله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اهلا وسهلا بكم في منتداكم

الشله يرحب بكم ويتنما ان ينال أعجابكم
الشله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شبابي وجميل وبه الكثير من المتعه والفائده
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اهلا وسهلا بكم في منتدى الشله الشله تتمنا لكم اسعد الاوقات
اخي العضو والزائر ابدا بذكر الله و اتقي الله في نفسك واخوتك مع تحيات تيتو

 

 السياسه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بيرو

بيرو


الجنس : ذكر عدد المساهمات : 448
تاريخ التسجيل : 22/04/2010
العمر : 29
العمل/الترفيه : امتع الحبيب
المزاج : حب من ملاك طاااااااائر

السياسه Empty
مُساهمةموضوع: السياسه   السياسه Icon_minitime1الأربعاء أبريل 28, 2010 12:45 pm

علي الظفيري: أيها السادة في الإجابة على لماذا، لماذا يخصص في العمق بحثه الليلة في السياسة الخارجية المصرية؟ لماذا مصر دون غيرها؟ نقول ثمة درس في التاريخ نحفظه جيدا ينص على التالي، مصر في موقف القلب من الوطن العربي الكبير وهذا ليس كلام إنشاء أو عواطف جياشة بل حقائق الجغرافيا مدعمة بالتاريخ، وأدرك هنا أن بعضا يجهل التاريخ وبعضا يتجاهله عن قصد وسوء نية، التاريخ الذي يقول لم تكن مصر قوية ومستقلة يوما إلا وتمكن من مجالها الحيوي شمالا إلى بلاد الشام وجنوبا إلى السودان ومنابع النيل وفي هذين الموقعين اليوم إسرائيل وسودان مهدد بالتشرذم والانقسام ونيل تسعى دول منبعه بدعم الإسرائيليين للتنغيص على مصر في مائها، لقد قيل يوما بعد الانقلاب على بعض الثوابت في السياسة الخارجية المصرية إن المصريين سيأكلون بملعقة من ذهب، ثمة جدل ونقاش حول ما ذهب جراء ذلك التحول ونقاشا يقارن بين ما يمكن للسياسة أن تجريه من تحولات تكتيكية بقصد المواءمة والتكيف وبين تحولات جذرية من شأنها هدم الثوابت وهدر المكاسب وهي مكاسب هنا لا تعني مصر وحدها بل تعني الجميع، هذا ما نبحثه الليلة في العمق، فأهلا ومرحبا بكم. معنا مشاهدينا الكرام للغوص في عمق هذه القضية الدكتور حسن نافعة أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة والدكتور محمد السعيد إدريس رئيس وحدة الدراسات العربية الإقليمية في مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية، مرحبا بكما ضيفينا الكريمين. لماذا نتحدث عن السياسة الخارجية لمصر الليلة؟ نتحدث لأن مصر الدول المركزية والدولة التي يفترض أن تقود هذه المنطقة العربية ونتحدث كذلك لأن تحولات كبيرة وخطيرة شهدتها هذه المنطقة وثمة تدافع كبير اليوم تشهده المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط بشكل عام، قبل أن نخوض في نقاش مع ضيوفنا، مشاهدينا الكرام نلقي هذه النظرة على أبرز المحطات السياسية في تاريخ مصر، بعد الثورة عام 1955 مصر تساعد في تأسيس حركة عدم الانحياز العالمية، عام 1958 إعلان الوحدة بين مصر وسوريا قبل انهيارها في العام 1961، عام 1967 إسرائيل تحتل قطاع غزة والضفة الغربية وصحراء سيناء، 1969 اتفاق القاهرة لتنظيم الوجود الفلسطيني المسلح في لبنان، 1972 الرئيس السادات يقرر طرد الخبراء السوفيات العسكريين ويبدأ نسج علاقات مع الولايات المتحدة، عام 1973 مصر تبدأ الحرب على إسرائيل وتنتصر فيها في محاولة لاستعادة سيناء، عام 1977 الرئيس السادات يزور القدس وبدء تغير في موقف مصر من الصراع العربي الإسرائيلي، عام 1979 توقيع اتفاقية كامب ديفد الشهيرة ومقاطعة عربية لمصر ونقل مقر الجامعة العربية من القاهرة إلى تونس، عام 1987 الدول العربية تعيد علاقاتها مع مصر بعد ثماني سنوات من انقطاعها، عام 1989 السماح بعودة مصر إلى الجامعة العربية وإعادة مقر الجامعة للقاهرة، عام 1994 التوقيع على اتفاق تطبيق الحكم الذاتي في غزة وأريحا في القاهرة، عام 2004 توقيع اتفاقية الكويز بين مصر وإسرائيل وأميركا، 2005 توقيع اتفاقية تصدير الغاز المصري إلى إسرائيل. هذه بعض المحطات الرئيسية ولكل محطة من هذه المحطات دلالة مهمة جدا في محاولتنا الليلة لقراءة توجهات السياسة الخارجية المصرية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السياسه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السياسه
» السياسه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الشله :: السياسه :: السياسه المصريه-
انتقل الى: